Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Matthew - 108 (Division)
This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Azeri -- Bulgarian -- Chinese -- English -- French -- Georgian -- Hausa -- Hebrew -- Hungarian? -- Igbo -- Indonesian -- Javanese -- Latin? -- Peul? -- Polish -- Russian -- Somali -- Spanish? -- Telugu -- Uzbek -- Yiddish -- Yoruba

Previous Lesson -- Next Lesson

متى - توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات
سلسلة دروس كتابية في إنجيل المسيح حسب البشير متى

الجزء الثاني المسيح يعلّم ويخدم في الجليل (متى ٥: ١-١١: ١)٠
٣- إرسال التلاميذ الاثني عشر للتبشير ( ٩: ٣٥- ١١: ١)٠
٣. أساليب نشر ملكوت السموات (المجموعة الثانية لكلمات المسيح ) (١٠: ٥- ١١: ١)٠

ث) التفرقة نتيجة التبشير (١٠: ٣٤-٣٩)٠


متى ١٠: ٣٨-٣٩
٣٨ وَمَنْ لا يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. (٣٩) مَنْ وَجَدَ حَيَاتَهُ يُضِيعُهَا، وَمَنْ أَضَاعَ حَيَاتَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا (متى١٦: ٢٤-٢٥، لو٩: ٢٤، يو١٢: ٢٥)٠

تكلم هنا يسوع لأول مرة في إنجيله، حسب البشير متى، عن الصليب، عندما تكلم عن انفصال المؤمن عن عائلته. لم يركّز في أقواله على صليبه الخاص، بل تكلم عن صليب أتباعه أولاً، الذين يشبّه تألمهم لأجل عائلاتهم بالمسامير التي خرقت يدي يسوع ورجليه. إن ربنا يطلب منّا الاتباع مهما كلّف الأمر، لأن من يحاول أن يُشرك قلبه بين الناس وابن الله، لا يكون فيه مكان لابن الله. يريدك المسيح كاملاً أو لا يريدك، لأنه بذل نفسه بالكامل عنك. فليست سعادة الحياة أن تعيش مع أقربائك وأصدقائك برفاهية وانسجام، بل أن تكون في نفس الوقت، شاهداً للمُقام من بين الأموات، وتثبت بقوة الروح القدوس. من يختر ويقبل على العالم، فقد اختار الموت والهلاك، لكن من يختر موت يسوع فإنه يختار الحياة الأبدية. من يحاول إرضاء الناس والمسيح بنفس الوقت، يفشل ويصبح مرائياً كذاباً. لكن من يرفع يسوع فوق المال والإرث والأقرباء والمستقبل الدنيوي يربح ابن الله بملئه٠

تطلب شريعة موسى أن يُفصل كل مرتد عن الأمة ويُرجم رجما. لكن الحكم الروماني لم يسمح لليهود أن يمارسوا هذا القانون، لأن خطر الموت كان دائماً مسلّطاً كسيف على رقبة الذين هم من خلفية يهودية ويؤمنون بالمسيح. لذلك قال يسوع أن الإيمان به يشبه الصليب، والذي يتطلب الإستعداد للموت يومياً٠

على الذين يريدون ان يتبعوا المسيح أن يتوقعوا الصليب ويحملوه، وفي حمل الصليب ينبغي أن نتبع المسيح ونتمثل به، نحمله كما حمله هو. إن من أكبر المشجعات حينما نلتقي بالصليب أن نذكر اننا بحمله نتبع المسيح الذي أرادنا الطريق، وأننا إذا تبعناه بأمانة، فإنه يقودنا وسط الآلام لكي نتمجّد معه ٠

الصلاة: أيها الرب يسوع، أنت ابن الله، تركت أباك لتخلّصنا. علّمنا أن نترك أقرباءنا إذا أبغضوك لنلتصق بك وحدك. أنت مُعيلنا وحامينا وأبونا. أبعدنا عن ارتباطاتنا الدنيوية لكي نخصَّك وحدك. لأن محبتك أعظم من محبة الناس. بارك أصدقاءنا الذين تركوا بيوتهم لأجل اسمك. واظهر لهم كلمتك. اعطهم خبزاً للأكل، وبيتاً للسكن، وعملاً لكي يحيوا من نعمتك٠

السؤال ١١٠ : في أية مناسبة يورد إنجيل متى حديث المسيح عن الصليب لأول مرة؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on October 04, 2012, at 10:43 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)