Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Matthew - 109 (Aim of Preaching)
This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Azeri -- Bulgarian -- Chinese -- English -- French -- Georgian -- Hausa -- Hebrew -- Hungarian? -- Igbo -- Indonesian -- Javanese -- Latin? -- Peul? -- Polish -- Russian -- Somali -- Spanish? -- Telugu -- Uzbek -- Yiddish -- Yoruba

Previous Lesson -- Next Lesson

متى - توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات
سلسلة دروس كتابية في إنجيل المسيح حسب البشير متى

الجزء الثاني المسيح يعلّم ويخدم في الجليل (متى ٥: ١-١١: ١)٠
٣- إرسال التلاميذ الاثني عشر للتبشير ( ٩: ٣٥- ١١: ١)٠
٣. أساليب نشر ملكوت السموات (المجموعة الثانية لكلمات المسيح ) (١٠: ٥- ١١: ١)٠

ج) الهدف السامي للتبشير (١٠: ٤٠ - ١١: ١)٠


متى ١٠: ٤٠
٤٠ مَنْ يَقْبَلُكُمْ يَقْبَلُنِي، وَمَنْ يَقْبَلُنِي يَقْبَلُ الَّذِي أَرْسَلَنِي (لو٩: ٤٨، يو١٣: ٢٠، غلا٤: ١٤)٠

ماذا يريد المسيح أن يحدث بواسطة إرسال شهوده؟ ليست غايته معرفة الحق الإلهي، ولا قبول الخلاص الشخصي، ولا اختبار الولادة الثانية فقط. إن هدف كرازة تلاميذ يسوع أسمى من ذلك، إنه الاتحاد بالمسيح نفسه. فإيماننا ليس مبنياً على مجرد تفكير وعواطف وعلم وعزم. إنه يعني شركة روحية ووحدة أبدية بمخلّصنا المحبوب. فلا نريد أن نرث نتائج موته وقيامته فحسب، بل أن نرثه هو مباشرة، ونتعلق به كالغصن في الكرمة٠

أثبت يسوع لتلاميذه أنه يعتبر خدمتهم كما لو كان هو شخصياً المتكلم والعامل. فالرب يتحد مع عبيده تماماً، كما اعترف بولس: «إذاً نسعى كسفراء عن المسيح، كأن الله يعظ بنا».(٢ كورنثوس ٥: ٢٠) فالقدوس نفسه يتكلم بواسطة آلاته البشرية. ورسل المسيح لا يحملون كلمته فقط إلى العالم، بل يحملونه هو بنفسه ويكون حاضراً فيهم٠

إن المسيح هو همزة الوصل بيننا وبين الله. من يقبل خُدّامه يقبل المخلّص نفسه. ومن قَبِل المسيح فقد قبل الله. لقد سمّى يسوع نفسه رسولاً، لأن الذي أرسله هو أبوه السماوي، ويسوع هو كلمة الله المتجسد الفريد. من قبله يختبر حلول الله في قلبه. هل يملأ روح الرب ذهنك؟ هل حلَّ فيك القدير؟٠

إن أتباع المسيح هم هيكل الله ومسكنه، وإن قدّيسيه هم جسد المسيح الروحي. فتأكد من اقترابك من وحدة الثالوث الأقدس. اطمئن لأنك لا تذهب منفرداً إلى العالم الفاسد لتقدم له الخلاص الحقيقي، بل المسيح هو معك وفيك ايضاً كل الأيام إلى انقضاء الدهر. من يسمع شهادتك ويؤمن بالذي أرسلك يقبل ابن الله شخصياً في فؤاده٠

الصلاة: نعظمك أيها الآب والإبن والروح القدس في وحدتك، لأنك اقتربت منا وسكنت فينا بعدما طهرتنا بدم إبنك الثمين. منحتنا حلول روحك القدوس في ضعفنا، لنسلك في المحبة، ونخدمك باستقامة وصلاة وشهادة. نعظمك لأجل شركتك معنا، نحن الفانون الذين منحتهم الحياة الأبدية٠

السؤال ١١١ : كيف تتم الوحدة بين الله والمؤمنين بالمسيح؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on October 04, 2012, at 10:44 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)