Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Matthew - 068 (The Lord’s Prayer)
This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Azeri -- Bulgarian -- Chinese -- English -- French -- Georgian -- Hausa -- Hebrew -- Hungarian? -- Igbo -- Indonesian -- Javanese -- Latin? -- Peul -- Polish -- Russian -- Somali -- Spanish? -- Telugu -- Uzbek -- Yiddish -- Yoruba

Previous Lesson -- Next Lesson

متى - توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات
سلسلة دروس كتابية في إنجيل المسيح حسب البشير متى

الجزء الثاني المسيح يعلّم ويخدم في الجليل (متى ٥: ١-١١: ١)٠
١- الموعظة على الجبل عن دستور ملكوت السماوات٠ (المجموعة الأولى لكلمات يسوع)١١
٢. مسؤولياتنا اتجاه الناس (٦: ١- ١٨)٠

ت) الصلاة الربَّانية (٦: ٩- ١٣)٠


متى ٦: ١٣
١٣ وَلاَ تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ، لكِنْ نَجِّنَا مِنَ الشِّرِّيرِ. (١يو٥: ٤-٥ و١٩)٠

لا يُضلّ الآب السماوي أحداً ولا يُدخله في تجربة ما، لأن محبته قدوسة تخلّصنا ولا تهلكنا. لكن إذا كان أحد أبنائه لا يتجاوب بجذب وتبكيت الروح القدس للطهارة والحق والمحبة ويبقى في العناء والإسكتبار، هناك يسمح الله للشرير أن يغزوه لكي يسقط في الخطايا والعار. هكذا يدرك أنه غير صالح في نفسه بل فاسد وشرير منذ صغره، فيبكي ويتوب ويرجع إلى أبيه، ملتمساً منه الغفران، وطالباً التغيير والتقديس الكامل٠

يشاء أبوك السماوي أن يصيّرك على صورته. وقد وهب لك المسيح اسمه الخاص ويدعوك «مسيحياً» لتسلك ممسوحاً بروحه القدوس، قديساً في المحبة وفرح السلام والصبر اللطيف. وحيثما لا يتحقق أي جزء من فضائل أبيك فيك لقساوة قلبك لا يجد الله طريقاً آخر إلا أن يسمح بهبوب التجربة عليك مثل المرض والضيق والكوارث. إنه يؤدّبك لتتعقل وترجع نادماً طالباً خلاصك وتقديسك في قوته٠

إذا طلبت لأجلك ولأجل كل المؤمنين التوبة المستمرة، والحفظ من التجارب ومن السقوط في الأخطاء، فإنك بهذا تطلب تغيير القلوب وتقديسها معاً. إن الرسول بولس، بعد تفسيره مبدأ التبرير مطوَّلاً في الرسالة إلى رومية، أوضح التقديس وتجديد أذهان المؤمنين، ليقدموا أجسادهم ذبيحة حيَّة مرضية عند الله ( رومية١٢: ١،٢). فلابد من تهذيبك، لأن هذه هي إرادة الله قداستنا. والروح القدس يوبخك باستمرار ان تنكر نفسك المتعجرفة وتمتلئ بمحبة الله المتواضعة ٠

إن التجارب حولك عديدة، لأن الأفلام والدعايات والكتب والملابس وكل الحياة أصبحت صرخة واحدة ضد قداسة الله. من قلبك أيضاً تخرج أفكار شريرة مضادة لوصايا الرب. فكلنا نحتاج إلى الطلبة للحفظ من التجارب. فلنلفظها بوعي ونؤمن بما نقول في صلواتنا ٠

إن الهدف الأخير لكل تجربة هو عصياننا ضد مشيئة الله وخروجنا من عهده، والابتعاد عن الآب لنحيا في استقلالية عنه٠

إن الشعوب المسيحية مهددة بخطر السقوط في التجارب المضادة للمسيح، لأن من يسمع الإنجيل ويؤمن به ويختبر قوته ولا يعمل بالتزامات محبة الله ولا يسلك في إرشاد روح الرب فإنه يقسي قلبه. لهذا تجد، بين الذين اختبروا نعمة العهد القديم والجديد، خطاة أشد خطيئة

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on October 04, 2012, at 10:23 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)