Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Revelation -- 230 (Who Has to go Into Hell?)

This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Bulgarian -- English -- French? -- German -- Indonesian? -- Polish? -- Portuguese -- Russian -- Yiddish

Previous Lesson -- Next Lesson

رؤيا يوحنا اللاهوتي - ها أنا آتي سريعاً

شرح وتفسير للآيات الكتابية في سفر الرؤيا

الكتاب ٧ - نَعَمْ. أَنَا آتِي سَرِيعًا انتصار المَسِيْح في مجيئه الثَّاني وانبثاق العالَم الجَدِيْد (رؤيا ١٩: ١١- ٢٢: ٢١)٠

الجزء ٥.٧ - عالم الله الجَدِيْد (رؤيا ٢١: ١- ٨)٠

٨- مَن هم الذَّاهبون إلى جَهَنَّم؟ (رؤيا ٢١: ٨)٠


رؤيا يوحنا اللاهوتي ٢١: ٨

٨ وَأَمَّا الْخَائِفُونَ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ وَالرَّجِسُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ وَالسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ الأَوْثَانِ وَجَمِيعُ الْكَذَبَةِ فَنَصِيبُهُمْ فِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي

الْخَائِفُونَ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْقَاتِلُونَ وَالْكَذَبَةُ: يُقارَن شهود الابن والآب البواسل الذين رغم الخوف والكرب صمموا أن يعترفوا بشجاعةٍ (١ يُوْحَنَّا ٢: ٢٢- ٢٥) في (رؤيا ٢١: ٨) بالخائفين الذين لم يعترفوا بيَسُوْع (١ يُوْحَنَّا ٤: ١- ٥) فخافوا مِن الناس أكثر مِن خوفهم مِن الله واعتبروا الحياة في هذا العالم أسمى مِن ميراثهم في العالم الآتي. في جهودهم لتأجيل الموت الطَّبيعي اختاروا الموت الثَّاني، أي حكم الدَّيْنُوْنَة الأبديَّة٠

يُدعى الخائفون أيضاً "غير المؤمنين" أو "غير الأمناء" في القائمة التَّفصيلية لسكَّان جَهَنَّم إذ إنَّهم يطمسون حقيقة دينونتهم المرَّة بصمتهم أو يُنكرون إيمانهم بالأعذار. ولكن كلّ مَن يُساوم في مسألة الحقِّ يسقط أكثر فأكثر؛ فكذبةٌ واحدةٌ تُنتج أكاذيب جديدةً، كما حدث لبطرس الرَّسُوْل الذي لعن في النِّهاية نفسه وحلف أنَّه لم يلتقِ يَسُوْع قطّ (متَّى ٢٦؛ ٦٩- ٧٥؛ مرقس ١٤: ٦٦- ٧٢؛ لوقا ٢٢: ٥٤- ٦٢). بَيْدَ أَنَّه ينبغي لنا ألاَّ نكون متعجرفين مغترِّين بأنفسنا، بل على العكس ينبغي أن نطلب النِّعمة كي نبقى أمناء لفادينا في ساعة التَّجربة بطريقةٍ أو بأخرى٠

إن أعطيتَ إِبْلِيْس إنشاً فسيأخذ ميلاً ويجذبك إليه. إن حدتَ عن كلام يَسُوْع وأنكرته فسيحاول الشِّرير أن يحلَّ فيك (رؤيا ١٣: ٣- ٤، ٨؛ ١٤: ٩- ١١؛ ١٧: ٤- ٦؛ وآيات أخرى). ستومض أفكار إِبْلِيْس الشَّيْطَانية عبر ذهنك وقلبك. وكما جُذبتَ بالرُّوْح القُدُس مِن قبل هكذا ستُجذَب بروح ضدِّ المَسِيْح لترتكب الرّجس والموبقات التي ستنفتح لها أكثر فأكثر حتَّى تتقبَّلها في النِّهاية٠

أوَّلاً ينمو البغض والحسد في قلبك (متَّى ٥: ٢١- ٢٢؛ رومية ١: ٢٩): تنطلق الكلمات المؤذية مِن فمك، وتُظلم عيناك كعيني القاتل (متَّى ٦: ٢٢- ٢٣؛ لوقا ١١: ٣٤- ٣٦). وإن لم تتُب فوراً ومِن كلِّ قلبك فستُجَرُّ مِن شرٍّ إلى آخَر. وفوق ذلك ستقود آخرين إلى البغض وإلى ارتكاب الخطيَّة وإلى الظُّلم معاً على نحوٍ لم يظنُّوا أنَّ باستطاعتهم فعل ذلك في أيِّ وقتٍ مضى. ولكنَّك إن جعلتَ آخرين يُخطئون فأنت تقتل نفوسهم (متَّى ١٨: ٦- ٧؛ مرقس ٩: ٤٢؛ لوقا ١٧: ١- ٣؛ وآيات أخرى)٠

مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْبِ يَتَكَلَّمُ الْفَمُ (متَّى ١٢: ٣٤؛ لوقا ٦: ٤٥). إنَّ استخدام الألفاظ البذيئة في المحادثة يدلُّ على نجاسة الأفعال والعادات: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ (يُوْحَنَّا ٨: ٣٤). إذا ارتكبت الخطيَّة فستفسد مخيلتك حتَّى إنَّك لا ترى في كلِّ مكانٍ وفي كلِّ شيءٍ سوى أشياء جنسيَّة. ويساهم التلفزيون والإعلان والإنترنت والسِّينما والمجلاَّت في المزيد مِن الفساد الأخلاقي، فيزني النَّاس ويُغتصَب الأطفال وتُجهَض مئات الآلاف مِن الأجنَّة. إنَّنا نعيش وسط شعبٍ مِن "القاتلين والزُّناة"، وقلوبنا أيضاً ميَّالةٌ إلى مثل هذه الأمور. إن لم تثبت في المَسِيْح فستسقط أعمق فأعمق في النَّجاسة والوحل والخطيئة٠

يعتبر الرَّب السَّحَرة والعرَّافين والمفسدين بمثابة الخطوة التَّالية للإثم. إذا اتَّصلتَ بقوى شيطانيَّة أو جان فستُعرِّض نفسك للخطر أن تصبح ملاكاً لإِبْلِيْس (متَّى ٢٥: ٤١). أمر الرَّب في العَهْد القَدِيْم بقتل جميع السَّحَرة والعرَّافين مِن شعبه وباستئصال هذا الفساد دون هوادةٍ (اللاَوِيِّيْنَ ١٩: ٢٦، ٣١؛ ٢٠: ٢٧؛ تثنية ١٨: ٩- ١٣؛ وآيات أخرى). في هذه الأيَّام يتمُّ السُّكوت عن الطُّقوس الشَّيْطَانية والسِّحر الأسود في كلِّ مكانٍ، والكتب المولَّفة عن "هاري بوتر" Harry Potter تتصدّر دور النَّشر وقوائم الكتب الأكثر مبيعاً، خلافاً للدَّعوات القَدِيْمة التي أطلقها بعض علماء اللاهوت إلى وجوب التَّجرُّد مِن العناصر الميثولوجيَّة٠

وعلى الدَّرجة التَّالية هبوطاً إلى جَهَنَّم نجد عبدة الأوثان، والذين يستخدمون التعاويذ وجميع السَّاجدين لآلهةٍ ميتةٍ. إذا حاولتَ أن تنصح أيّاً كان مِن سكَّان الشَّرق الأوسط بالتَّخلُّص مِن هذا الدَّجل كالتَّعويذة والحدوة والخرزة الزَّرقاء فستلقى معارضةً قويَّةً أو على الأقلِّ ضحكة محرجة لأنَّ الاعتقاد بالتَّعاويذ وأمور الغيب (الخرز الأزرق، والدَّق على الخشب، وقلب الطَّاولة) متأصِّلٌ بعمقٍ في عقلهم الباطن. لا يزال الكثيرون مِن النَّاس، سواء العرَّافون (الشامانيون) أو البوذيُّون أو الهندوس، أو الإرواحيُّون في أفريقيا أو آسيا أو أمريكا يسجدون لتماثيل الأصنام ويقرِّبون لها الذَّبائح ويُعوِّلون على تأثير هذه الأرواح في حياتهم اليوميَّة. ويُلام المَسِيْحيُّون جزئيّاً على عبادة الأصنام هذه لأنَّنا لم نشهد للمَسِيْح الحيِّ في كلِّ مكانٍ بقولنا وأفعالنا وحياتنا على نحوٍ جليٍّ وواضحٍ٠

قد تقول في نفسك: "أشكرك يا رب لأنَّني لست قاتلاً ولا زانياً ولا ساحراً ولا عابد أصنام. ولا تزال لديَّ الفرصة للذَّهاب إلى السَّماء". ينبغي للأبرار ذاتيّاً أن يتأمَّلوا مَثَل الفريسي والعشَّار (لوقا ١٨: ١٠- ١٤؛ رومية ٢: ١- ٤؛ ٣: ٩- ٢٣)٠

فوق ذلك ينبغي أن نُصغي إلى الإنذار النِّهائي ونفهمه: الكَذَبَة بخاصَّةٍ مصيرهم جَهَنَّم. يقصد الرَّب بهذه العبارة ليس فقط الماكرين الذين يجدون عذراً أسرع ممَّا يجد الفأر لنفسه وكراً يختبئ فيه، بل يخصُّ بالذِّكر أيضاً الذين ينكرون أنَّ يَسُوْع هو ابن الله: مَنْ هُوَ الْكَذَّابُ إِلاَّ الَّذِي يُنْكِرُ أَنَّ يَسُوْع هُوَ المَسِيْح. هَذَا هُوَ ضِدُّ المَسِيْح الَّذِي يُنْكِرُ الآبَ وَالاِبْنَ. كُلُّ مَنْ يُنْكِرُ الاِبْنَ لَيْسَ لَهُ الآبُ أَيْضًا وَمَنْ يَعْتَرِفُ بِالاِبْنِ فَلَهُ الآبُ أَيْضًا (١ يُوْحَنَّا ٢: ٢٢- ٢٣)٠

يمكنك في هذه الأيَّام، وحتَّى في الكنيسة، أن تسمع عظاتٍ مستهجَنَة وترانيم "مَسِيْحيَّة" غريبة لا تتحدَّث بعد عن يَسُوْع ابن الله أو عن أبيه. يمهِّد المَسِيْحيون السَّطحيون الطَّريق، كدعاة المذهب الإنساني، إلى ديانةٍ عالميَّةٍ تجمع بين مختلف المذاهب والمعتقدات المتباينة. ويوافق اليهود والمسلمون وأتباع بعض المذاهب الأخرى على رفض حقيقة الله المُثَلَّث الأَقَانِيْمِ. لقد انقادوا جميعاً بأكاذيب أبي الكذَّاب (يُوْحَنَّا ٨: ٤٢- ٤٥)٠

صلاة: أيها الآب السماوي، نسجد لك لأجل صبرك مع أولادك العائشين بلا مبالات. إغفر لنا إن خجلنا لنتكلم عن إيماننا مع الآخرين، وإمنح لنا العزم والجرعة والحكمة لنعارض في إرشاد الروح القدس الخلاص بيسوع لطالبي الحق والسلام.آمين٠

:سؤال

٢٣٧. لماذا سيدخل الجبناء لشهادة الإيمان إلى الجحيم قبل الخطاة الآخرين؟


حديدة هي نعل الحصان٠

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on November 28, 2012, at 03:17 PM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)