Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Matthew - 240 (Christ’s Prayer in Gethsemane)
This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Azeri -- Bulgarian -- Chinese -- English -- French -- Georgian -- Hausa -- Hebrew -- Hungarian? -- Igbo -- Indonesian -- Javanese -- Latin? -- Peul? -- Polish -- Russian -- Somali -- Spanish? -- Telugu -- Uzbek -- Yiddish -- Yoruba

Previous Lesson -- Next Lesson

متى - توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات
سلسلة دروس كتابية في إنجيل المسيح حسب البشير متى

الجزء الخامس آلام المسيح وموته (٢٥: ١-٢٧: ٥٥)٠

٩. دعاء المسيح في جثسيماني ( ٢٦: ٣٦-٣٨)٠


متى ٢٦: ٣٦-٣٨
٣٦ 'حِينَئِذٍ جَاءَ مَعَهُمْ يَسُوعُ إِلَى ضَيْعَةٍ يُقَالُ لَهَا جَثْسَيْمَانِي، فَقَالَ للتَّلامِيذِ: اجْلِسُوا ههُنَا حَتَّى أَمْضِيَ وَأُصَلِّيَ هُنَاكَ (٣٧) ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَابْنَيْ زَبْدِي، وَابْتَدَأَ يَحْزَنُ وَيَكْتَئِبُ.(٣٨) فَقَالَ لَهُمْ: نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدّاً حَتَّى الْمَوْتِ. اُمْكُثُوا ههُنَا وَاسْهَرُوا مَعِي٠

(متى١٧: ١، يو١٢: ٢٧، عب٥: ٧)

كان المسيح على علم دقيق بما ينتظره من عذاب، لأن خطيئة العالم كلها كانت واقعة عليه، منذ أن تقلّد وظيفة حَمَل الله، ومقتضيات الفداء جعلته خطيئة لأجلنا، وهو الذي لم يعرف خطيئة، لنصير نحن برَّ الله فيه. وقد تجمَّع كل شر العالم على المسيح، قديمه وحديثه، لكنه لم يضعف محبة المسيح، ولم يعطله عن القيام بعمل الفداء، فمات موتنا، وحمل دينونتنا٠

بهذا الصراع وسوس الشيطان إلى قلبه. إنه كحامل كل شرور العالم، أصبح مرفوضاً وملعوناً من الله. فأنفت نفسه احتمال الإنفصال عن أبيه، وكإنسان حين يشعر بأنه متروك من والده نهائياً، ارتجف بكل كيانه لأن الإنتزاع من شركة الله الآب يعني الهلاك والجحيم، فحزن يسوع حزناً مراً وارتجف كل جسده. اعترض الشرير طريقه بشبح الموت المخيف وحاول أن يجد سلطة فيه لأجل خطايانا. دخل يسوع إلى طمس ظلمة في حياته وأصبح حزيناً حتى الموت، لم يحزن لأجل موته الخاص بل لأجل موتنا جميعاً، وكان واقفاً أمام الذي له سلطة الموت، ألا وهو إبليس (عبرانيين٢: ١٤). كان المسيح يعلم يقيناً أنهم متعبون، ولكنّه أراد أن يعلمنا فائدة شركة القديسين. إنه نافع أن نجد معونة إخوتنا في أوقات الشدة، ولذا فإنه من الضروري أن نطلب معونتهم "اثنان خير من واحد" (جا٤: ٩) إن ما قاله لهم "اسهروا" لا يزال يوجهه للجميع (مر١٣: ٣٧)، وهو لم يقصد أن نسهر فقط متوقعين مجيئه الثاني بل أيضاً أن نسهر معه في خدمتنا الحالية٠

من يدرك عُمق وعظمة آلام يسوع؟ لقد تعبت نفسه لأجلنا، لأنه انتُزع من وحدة الثالوث الأقدس، ليدخلنا نحن إلى عائلة الله. فمن يشكره لذبيحته الكاملة؟ وكيف تتوب عن خطاياك لتثبت في الله؟

الصلاة: أيها الرب يسوع المحب، نشكرك لحزنك الأليم ونحمدك لآلام نفسك، لأنك رفعت خطايانا وخبثنا وحملت دينونتنا والغضب عوضاً عنا. طهرنا من شرنا وقدسنا بروحك القدوس لأننا باطلون وأشرار. لا نستطيع الثبات في صراعنا مع أرواح عصرنا. نطلب منك وأنت المنتصر الحي أن تقودنا في موكب نصرتك في كل حين٠

السؤال ٢٤٢: لماذا حزن يسوع؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on October 05, 2012, at 08:19 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)