Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Matthew - 003 (Genealogy of Jesus)
This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Azeri -- Bulgarian -- Chinese -- English -- French -- Georgian -- Hausa -- Hebrew -- Hungarian? -- Igbo -- Indonesian -- Javanese -- Latin? -- Peul -- Polish -- Russian -- Somali -- Spanish? -- Telugu -- Uzbek -- Yiddish -- Yoruba

Previous Lesson -- Next Lesson

متى - توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات
سلسلة دروس كتابية في إنجيل المسيح حسب البشير متى

الجزء الأول الفترة التمهيدية لخدمة المسيح ( ١:١- ٤: ٢٥)٠
أ- ولادة يسوع وطفولته (١:١- ٢: ٢٣ )٠

١. نَسَب يسوع (١:١-١٧)٠


متى ١:١
١ يَسُوعَ المَسِيحِ

في زمن يسوع كان اليهود لا يزالون يترقبون بلهفة مجيء المسيح الموعود، منذ ألف سنة. لقد وعد الله الآباء والملوك والأنبياء من قبل، أن يقيم رجلاً من أمّتهم، يكون ملكاً عظيماً في شعب العهد القديم. وهو يكون من طبيعة إلهية، إضافة إلى كيانه البشري. ممتلئ بقدرة الخالق، ولا نهاية له ولملكه(٢ صموئيل ١٧: ١٢-١٥ وإشعياء ٩ :٥)٠

ترقَّب اليهود بشوق مجيء المسيح، خصوصاً لمَّا احتلَّ الرومان بلادهم، ليحررهم من نير العدو المستعمر. وتمنوا أن يقيم المسيح الآتي ملكوت الله على الأرض بحد السيف والسلطان، وأن يجعل مدينة أورشليم محور العالم، وأن يقيم الموتى حاكماً ودياناً على الشعوب٠

عندما كتب البشير متى أول جملة في كتابه، وشهد أن الشاب الوديع يسوع الناصري هو المسيح الموعود، خلق بشهادته هذه إيماناً ملتهباً عند المستعدين، وبُغضة مُرَّة عند الأصوليين الرافضين. فكل المخْلِصين بين منتظري المسيح، الذين أدركوا في يسوع روح الله المتجسد، تعلَّقوا به مؤمنين. لكن أكثرية اليهود رفضته لأن رؤساء شعبهم رفضوه، إذ جاء بلا سلاح ولا قوة دنيوية فسلموه للصلب. لم يهتم متى بحقد الجماهير والرؤساء، بل عارضهم بجرأة، وشهد بالحق، وسمَّى يسوع: «مسيح الله الموعود». وقد وردت كلمة المسيح ٥٦٩ مرة في العهد الجديد٠

ليست كلمة «المسيح» اسماً ليسوع، بل لقبه الذي يدل على خدمته. فكلمة المسيح تعني الممسوح بملء الروح القدس. في العهد القديم مُسح الملوك والكهنة والأنبياء بزيت التكريس. وقد وحَّد يسوع في شخصه سلطان الملك الإلهي، وهو رئيس الكهنة الحق، وحمل الله الذبيح. كما أنه لم يأت كسائر الأنبياء بكلمة الله الموحاة له، لأنه كان هو كلمة الله المتجسد. في المسيح حلَّ ملء اللاهوت جسدياً، فهل أنت من أعضائه أم من أعدائه؟

الصلاة: نسجد لك أيها الرب يسوع المسيح، لأنك الملك المرسَل من الله، وكاهننا الأمين. لقد نقلت قلوبنا إلى مملكة سلامك. علِّمنا إدراك اسمك وسلطانك الروحي، لكي نعرف حياتك ووداعتك وتواضعك، ولكي تتغير أذهاننا لنثبت أعضاء مؤهلين لملكوتك٠

السؤال ٥ : ما معنى لقب «المسيح» بالنسبة ليسوع؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on October 04, 2012, at 09:58 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)