Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Revelation -- 235 (The Wall Around the City)

This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Bulgarian -- English -- French? -- German -- Indonesian? -- Polish? -- Portuguese -- Russian -- Yiddish

Previous Lesson -- Next Lesson

رؤيا يوحنا اللاهوتي - ها أنا آتي سريعاً

شرح وتفسير للآيات الكتابية في سفر الرؤيا

الكتاب ٧ - نَعَمْ. أَنَا آتِي سَرِيعًا انتصار المَسِيْح في مجيئه الثَّاني وانبثاق العالَم الجَدِيْد (رؤيا ١٩: ١١- ٢٢: ٢١)٠

الجزء ٥.٧ - عروس حمل ألله (رؤيا ٢١: ٩- ٢٢: ٥)٠

٢- السُّور العالي حول المدينة المقدَّسة (رؤيا ٢١: ١٢- ١٤)٠


رؤيا ٢١: ١٢- ١٤

١٢ وَكَانَ لَهَا سُورٌ عَظِيمٌ وَعَالٍ وَكَانَ لَهَا اثْنَا عَشَرَ بَابًا وَعَلَى الأَبْوَابِ اثْنَا عَشَرَ مَلاَكًا وَأَسْمَاءٌ مَكْتُوبَةٌ هِيَ أَسْمَاءُ أَسْبَاطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ الاِثْنَيْ عَشَرَ. ١٣ مِنَ الشَّرْقِ ثَلاَثَةُ أَبْوَابٍ وَمِنَ الشِّمَالِ ثَلاَثَةُ أَبْوَابٍ وَمِنَ الْجَنُوبِ ثَلاَثَةُ أَبْوَابٍ وَمِنَ الْغَرْبِ ثَلاَثَةُ أَبْوَابٍ. ١٤ وَسُورُ الْمَدِينَةِ كَانَ لَهُ اثْنَا عَشَرَ أَسَاسًا وَعَلَيْهَا أَسْمَاءُ رُسُلِ الْخَرُوفِ الاِثْنَيْ عَشَرَ٠

الأبواب الاثنا عشر: في بهاء مجد أُوْرُشَلِيْم الجَدِيْدة أدرك يُوْحَنَّا أوَّلاً سوراً عالياً محيطاً بالمدينة كلِّها. استأثر باهتمامه اثنا عشر باباً، وعلى كلِّ بابٍ ملاكٌ مقدَّسٌ يفحص ويفتِّش كلَّ مَن يدخل ويخرج ويمنع دخول الغرباء النَّجسين. كان بهاء الملاك مختلفاً جدّاً عن مجد مدينة الله٠

كان مكتوباً على كلٍّ مِن الأبواب الاثني عشر اسم سبطٍ مِن أسباط إسرائيل الاثني عشر. لم تُكتب أسماء أبناء يعقوب الاثني عشر، بل أسماء المتحدِّرين منهم المقدَّسين أي أبناء يعقوب الأربعة المولودون أوَّلاً مِن لَيْئَة (رَأُوبَيْن وشَمْعُون ولاَوِي ويَهُوذَا)، والابنان المولودان مِن بَلْهَة جارية راحيل (دان ونفتالي)، والابنان المولودان مِن زِلْفَةَ جارية لَيْئَة (جاد وأشير)، والابنان المولودان محبوبته راحيل (يوسف وبنيامين)، والابنان الأخيران المولودان مِن لَيْئَة (يَسَّاكَر و زَبُولُون). وهؤلاء الرِّجال جميعاً لم يكونوا قدِّيسين بل بدواً غلاظاً وُصفَت تعدِّياتهم وآثامهم بصراحةٍ في سفر التَّكوين (تكوين ٢٩: ٣١- ٣٠: ٢٤؛ ٣٣: ١٨- ٣٤: ٣١؛ ٣٥: ١٦- ٢٦؛ ٣٧: ٢٣- ٢٨؛ ٣٨: ١- ٣٠؛ ٤٩: ١- ٢٨؛ وآيات أخرى). لا يعطي يُوْحَنَّا معلوماتٍ مفصَّلةً هل مُحي اسم سبط دان مِن قائمة أبناء إسرائيل، إذ إنَّ هذا السِّبط قد أقام عمداً عبادةً نظاميَّةً للأصنام. ولا يُذكَر أيضاً هل سُمِّي مَنَسَّى أحد أبناء يوسف مكان دان كما هو مكتوبٌ في قائمة أسماء الاثني عشر ألفاً المختارين مِن كلٍّ مِن الأسباط الاثني عشر في سفر الرُّؤْيَا (رؤيا ٧: ٤- ٨)٠

ولكن مِن المهمِّ أنَّ يعقوب (الغشَّاش) لم يُسمَّ باسمه هو بل باسمه الفخري "إسرائيل" (الرَّجل الذي جاهد مع الله) (تكوين ٣٢: ٢٣- ٣٣). يُظهر هذا الاسم بوضوحٍ أنَّ الإنسان لا يتبرَّر بأعماله هو بل فقط بالإيمان الذي يتضمَّن كسر أنانيته الشِّريرة. كاللِّص على الصَّليب الذي لم يقدر أن ينسب أيَّ شيءٍ إلى خلاصه بل انتصر فقط بشجاعة إيمانه، هكذا لم يتبرَّر أيٌّ مِن أبناء إسرائيل أو يصبح صالحاً مِن ذاته. بالتَّوبة والإيمان فقط تبرَّروا. تشهد أسفار العَهْد القَدِيْم بقوَّةٍ للتَّبرير بالنِّعمة مِن الرَّب (خروج ٣٤: ٦- ٧؛ يشوع ٥: ١٣- ١٥؛ ٢ صَمُوْئِيْل ١٢: ٥- ١٥؛ إِشَعْيَاء ٦: ١- ٧؛ إرميا ٢٣: ٦؛ ٣٣: ١٦؛ وآيات أخرى). بواسطة إطاعة إبراهيم لإيمانه وُضعَت البركة على أولاد إسحق ويعقوب (متَّى ٢٢: ٣٢؛ مرقس ١٢: ٢٦؛ أعمال الرسل ٣: ١٣، ٢٥؛ انظر أيضاً متَّى ٢١: ٤٠- ٤٤؛ أعمال الرسل ٢٨: ٢٨؛ وآيات أخرى)٠

كما وُصف قبلاً في (رؤيا ٧: ٤- ٨)، ليس جميع الذين يدعون أنفسهم إسرائيليين أو يهوداً يُختَمون (رومية ٢: ٢٨- ٢٩؛ ٤: ١١- ١٢؛ ٩: ٦- ٨، ٢٧؛ رؤيا ٢: ٩؛ ٣: ٩؛ وآيات أخرى)، بل فقط الذين يتبعون يَسُوْع مَسِيْحهم وحَمَل اللهِ بتوبةٍ نصوحٍ (إشعيا ٥٣: ١- ١٢). لن يتبرَّر أيُّ يهوديٍّ بدون ذبيحة يَسُوْع الكَفَّارِيّة البديلة. بدون دم ابن الله لن يجد أحدٌ الصَّلاح والقداسة الفعَّالين والمجديين أمام الله (يُوْحَنَّا ١٤: ٦؛ أعمال الرسل ٤: ١٢؛ رؤيا ٧: ١٠؛ وآيات أخرى)٠

بمعزلٍ عن ذلك، لا بدَّ مِن الإشارة إلى أنَّه لا يقدر أحدٌ أن يدخل المدينة المقدَّسة إن لم يُحبّ أولاد إسرائيل المولودين ثانيةً ويتبع طريقهم إلى التَّوبة والإيمان. لقد أدرك المقدَّسون بين اليهود وسلكوا كأنبياء وكهنة طريق التَّبرير بالنِّعمة كما أكَّد بولس شهادة حَبَقُوْق: الْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا (حَبَقُوْق ٢: ٤؛ رومية ١: ١٧)٠

بواسطة صورة أُوْرُشَلِيْم السَّماوية نُبلَغ بقسوةٍ أنَّ ما مِن أحدٍ سيتمكَّن مِن دخول مدينة الله إلاَّ بأسماء وأسفار المختارين المسوقين بالرُّوْح مِن أولاد إسرائيل (رومية ١١: ١٧- ٢٤). يوجد في إنجيل متَّى ٢٤ استشهاداً مِن أسفار العَهْد القَدِيْم يُضاف إليها أكثر مِن ١٢٠ إشارة غير مباشرة إلى التَّوراة والمَزَامِيْر والأنبياء. لبلوغ الطَّابق الأوَّل في منزلٍ ما عليك أن تجتاز الطَّابق الأرضي عادةً. وفي المدى الطَّويل لا يفهم أحدٌ العَهْد الجَدِيْد بدون الاستعانة بأساسه، أي العَهْد القَدِيْم٠

صلاة: أيها الآب السماوي، نسجد لك، لأن روحك القدوس أوحى لأنبياء العهد القديم كلماتك المقدسة، وليس أحد من قديسيك أصبح بارّا من تلقاء نفسه، بل أنت نجيت كل واحد منهم، وبررته وأنرته وقدسته وحفظته بنعمتك. خلصنا نحن إيضا وأحباءنا، لنصبح مستحقين لنمرّ من الأبوب المراقبة ألى داخل مدينة الله الأبدية. آمين٠

:سؤال

٢٨٣. ماذا تخبرنا أسماء الأبواب وحجارألأساس في أورشليم الجديدة؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on November 28, 2012, at 03:22 PM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)