Home
Links
Bible Versions
Contact
About us
Impressum
Site Map


WoL AUDIO
WoL CHILDREN


Bible Treasures
Doctrines of Bible
Key Bible Verses


Afrikaans
አማርኛ
عربي
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
Basa Jawa
Basa Sunda
Baoulé
বাংলা
Български
Cebuano
Dagbani
Dan
Dioula
Deutsch
Ελληνικά
English
Ewe
Español
فارسی
Français
Gjuha shqipe
հայերեն
한국어
Hausa/هَوُسَا
עברית
हिन्दी
Igbo
ქართული
Kirundi
Kiswahili
Кыргызча
Lingála
മലയാളം
Mëranaw
မြန်မာဘာသာ
नेपाली
日本語
O‘zbek
Peul
Polski
Português
Русский
Srpski/Српски
Soomaaliga
தமிழ்
తెలుగు
ไทย
Tiếng Việt
Türkçe
Twi
Українська
اردو
Uyghur/ئۇيغۇرچه
Wolof
ייִדיש
Yorùbá
中文


ગુજરાતી
Latina
Magyar
Norsk

Home -- Arabic -- Revelation -- 226 (It is Done!)

This page in: -- ARABIC -- Armenian -- Bulgarian -- English -- French? -- German -- Indonesian? -- Polish? -- Portuguese -- Russian -- Yiddish

Previous Lesson -- Next Lesson

رؤيا يوحنا اللاهوتي - ها أنا آتي سريعاً

شرح وتفسير للآيات الكتابية في سفر الرؤيا

الكتاب ٧ - نَعَمْ. أَنَا آتِي سَرِيعًا انتصار المَسِيْح في مجيئه الثَّاني وانبثاق العالَم الجَدِيْد (رؤيا ١٩: ١١- ٢٢: ٢١)٠

الجزء ٥.٧ - عالم الله الجَدِيْد (رؤيا ٢١: ١- ٨)٠

٦- قد تمَّ (رؤيا ٢١: ٦)٠


أَنَا هُوَ: يعمل الله لأنَّه موجودٌ بمجده القُدْسِيّ. يعمل الله لأنَّه هُوَ. إنَّ جميع الذين يُنكرون وجود الله هم جهَّالٌ وعميانٌ روحيّاً. طوبى لمن يعرف أنَّ الله حيٌّ. رَأْسُ الْحِكْمَةِ مَخَافَةُ الرَّبِّ (مَزَامِيْر ١١١: ١٠؛ انظر أيضاً أمثال ١: ٧؛ ٩: ١٠ وآيات أخرى)٠

أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ: يذيِّل الله بأحد أسمائه العديدة وعده المثير بأرضٍ مقدَّسةٍ جديدةٍ وسماءٍ أبديَّةٍ٠

نقرأ في سفر الرُّؤْيَا خمس مرّاتٍ شهادة الله الذَّاتية هذه أنَّه "الألف والياء" (رؤيا ١: ٨، ١٧؛ ٢: ٨، ٢١: ٦؛ ٢٢: ١٣)٠

يشهد الرَّب يَسُوْع المَسِيْح بذلك أنَّه إلهٌ حق مِن إلهٍ حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر. وكلّ مرَّةٍ يستعمل الآب أو الابن فيها العبارة أَنَا هُوَ الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، أو أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ يُشار إلى أنَّ كليهما يعيش معاً في وحدةٍ تامَّةٍ ويملك على الكون مِن الأزل إلى الأبد. الابن هو في الآب والآب في الابن. كلاهما واحدٌ وليس اثنين (يُوْحَنَّا ١٠: ٣٠؛ ١٤: ٨- ١١؛ ١٧: ٢١- ٢٣؛ وآيات أخرى)٠

وإذ يؤكِّد الآب والابن أَنَا هُوَ الْبِدَايَةُ يشهدان أنَّهما وحدهما أبديَّان ويأتيان مِن الأزل. أمَّا المخلوقات جميعها فتعيش مدَّةً محدودةً. فهي لم تأتِ إلى الوجود مِن تلقاء نفسها، كما أنَّها لا توجَد مِن ذاتها ولا في قوَّتها هي. إنَّ أصل كلِّ شيءٍ في الواقع هو الله المُثَلَّث الأَقَانِيْمِ. هو خلقنا في الرَّحم بنعمته ومحبَّته. فماذا عن سجودنا وشكرنا لأجل حياتنا وعونه لنا في حياتنا اليوميَّة؟ علَّمنا المَسِيْح أن نصلِّي هكذا: خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا الْيَوْمَ ( متَّى ٦: ١١).في بداية وفي نهاية كلِّ يومٍ مِن حياتنا القصيرة أبونا الذي فِيْ السَّمَاءِ. ماذا عن إيماننا بعنايته ومحبَّته وأمانته حين تُدخلنا الضِّيقة والمسائل الخطيرة في تجربةٍ؟

بعدما برَّر يَسُوْع أتباعه بموته على الصَّليب، منحهم روح أبيه. فقط لأنَّه أشركنا في حياته الأبديَّة نستطيع أن نحيا حياةً أبديَّةً. إنَّ الإله المُثَلَّث الأَقَانِيْمِ هو أيضاً أصل حياتنا الرُّوْحية٠

حين قال المستريح على عرشه السَّماوي: أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ شهد بذلك صراحةً أنَّ له الحقّ والسُّلطان أن يُزيل الأرض القَدِيْمة والسَّموات الحاليَّة ليوجِد كوناً مقدَّساً جديداً. يشترك جميع أتباع المَسِيْح الذين نالوا عطيَّة الرُّوْح القُدُس المجَّانية في هذا الملكوت الرُّوْحي الجَدِيْد (متَّى ٥: ٨؛ ٢٥: ٣٤؛ يُوْحَنَّا ٣: ٣، ٥؛ ١ يُوْحَنَّا ٣: ١- ٢)٠

وكما كان يَسُوْع في حياته دائماً لطيفاً ووديعاً، هكذا سيخضع أتباعه معاً مع ابن الله أيضاً للآب فِيْ السَّمَاءِ (١ كُوْرِِنْثُوْس ١٥: ٢٨). إنَّنا نأتي منه ونوجد فيه وسنعود إليه. فهل نستمتع بعودتنا إلى الآب؟ هل نحن عالمون بهذا القصد؟ هل نريد أن نرى أبانا ونتحوَّل إلى صورته؟

صلاة: أيها الآب المحبّ، أنت البداية والنهايةّ. وإبنك وأنت وحدة لن تتجزء. لقد أشركتنا في حياتك الأبدية بإنسكاب الروح القدس في قلوبنا. فنشكرك ونسبحك، لأنك أبونا ومنقذنا ومعزينا. لا نوجد من تلقاء أنفسنا لأن إستلمنا كياننا الجدبد منك بنعمتك. ساعدنا لتصبح حياتنا الدنيوية حمدا لمحبتك. آمين٠

:سؤال

٢٧٢. كيف أعلن ألله أبديته و ألهيته؟

www.Waters-of-Life.net

Page last modified on November 28, 2012, at 03:09 PM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)